قنابل ذكية للصهاينة لضرب المقاومة
صفحة 1 من اصل 1
قنابل ذكية للصهاينة لضرب المقاومة
الاحتلال الصهيوني يستخدم قنابل محرمة في عدوانه
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
- اكتشاف مقبرة جماعية جديدة لمسلمي كوسوفا
- أمريكا تتهم طالبان باكستان باستهداف مواطنيها
- الصهاينة يرفضون تجميد البناء في القدس المحتلة
- أوباما يفقد جزءًا كبيرًا من دعم يهود أمريكا له
كتب- سامر إسماعيل:
اهتمت صحف العالم الصادرة
اليوم بالتقارير الاستخبارية التي تحدثت عن تزويد الولايات المتحدة
الأمريكية للكيان الصهيوني بقنابل ذكية أكثر دقة وأشد تدميرًا؛ لاستهداف
أنفاق قطاع غزة.
كما تحدثت الصحف الصهيونية
عن رفض الكيان الصهيوني لتصريحات جورج ميتشل المبعوث الأمريكي للسلام
بالشرق الأوسط،، والتي أشار فيها إلى موافقة الكيان الصهيوني على تجميد
البناء بالقدس المحتلة، وسط إعلان بلدية القدس عن بناء وحدات استيطانية
جديدة.
أسلحة أمريكية للكيان
وكشفت صحيفة (ديبكا فايل)
الإلكترونية المقربة من أجهزة الاستخبارات الصهيونية أن الولايات المتحدة
قررت تزويد الكيان الصهيوني بثلاثة أنواع من القنابل الذكية متعددة
الأغراض، والتي يمكن استخدامها في قصف المنشآت النووية الإيرانية
العملاقة، والأماكن المحصنة في الجبال التابعة لحزب الله اللبناني،
والأنفاق على الحدود بين مصر وقطاع غزة.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
وأشارت الصحيفة إلى أن
السبب في إعلان واشنطن عن تزويدها للكيان بصفقة الأسلحة الجديدة يعود إلى
حاجة الولايات المتحدة لطمأنة الكيان؛ بعدما كشف عن قلقه الشديد من قدرات
حزب الله الصاروخية، والتهديدات التي يتعرض لها من عدد من الدول المجاورة.
وقالت الصحيفة إن الأسلحة
التي ستزود بها واشنطن الكيان محددة في ثلاثة أنواع هم قنابل (GBU-28)
الموجهة بالليزر، ويبلغ وزن الواحدة منها 5000 باوند، وهي قادرة على
اختراق الأرض لمسافة 31 مترًا، واختراق الخرسانة تحت الأرض لمسافة 6.2
أمتار، ويمكن استخدامها ضد أهداف في إيران وحزب الله اللبناني.
وأضافت أن النوع الثاني
عبارة عن قنابل (GBU for IAF F-15I) تزن الواحدة منها 113 كيلو، ويمكن
تحميلها على طائرات مقاتلة من طراز (إف 15)، ويمكن استخدامها في الأغراض
البسيطة كتدمير أنفاق غزة، وبعض تحصينات حزب الله.
أما النوع الثالث فهو
عبارة عن نظام يوضع على القنابل والصواريخ التقليدية ليحولها إلى صواريخ
وقنابل ذكية؛ لتتمكن من الوصول إلى الهدف بدقة أكثر من ذي قبل، إلا أنه لا
يعمل سوى لمسافة 28 كيلومترًا فحسب ويسمى بنظام (LJDAM).
شهداء كوسوفا
وأوردت صحيفة (النيويورك
تايمز) الأمريكية أنباء تشير إلى اكتشاف مقبرة جماعية يعتقد أنها تعود إلى
شهداء ألبان سقطوا خلال الحرب في كوسوفا ما بين عامي 1998م و1999م.
ونقلت الصحيفة عن بورنو
فيكاريتش المدعي العام الصربي المسئول عن التحقيق في جرائم الحرب أن
المقبرة اكتشفت بواسطة بعثة الاتحاد الأوروبي الموجودة في كوسوفا.
وقالت الصحيفة إن الجثث التي عُثر عليها داخل المقبرة يصل عددها إلى 250 جثة تقريبًا، ووُجدت في منطقة راسكا جنوبي صربيا.
الولايات المتحدة وباكستان
وتناولت صحيفة (الواشنطن
بوست) الأمريكية، تصريحات إريك هولدر النائب العام الأمريكي، الذي اتهم
طالبان باكستان بالوقوف خلف محاولة فيصل شاهزاد الفاشلة لتفجير سيارة داخل
ميدان التايمز بولاية نيويورك الأمريكية بداية الشهر الجاري.
وقال هولدر إن الحادث يؤكد أن طالبان باكستان أصبحت تسعى حاليًّا لنقل المعركة إلى داخل الولايات المتحدة كما فعلت القاعدة.
الولايات المتحدة وأوروبا
وتحدثت صحيفة (الواشنطن
تايمز) الأمريكية عن قلق دول الاتحاد الأوروبي من استمرار بقاء مخلفات
الحرب الباردة الخاصة بالولايات المتحدة في 6 قواعد في عدد من دول الاتحاد
الأوربي.
وقالت الصحيفة إن مخلفات
الحرب الباردة وخاصة النووية تهدد أمن دول الاتحاد الأوروبي، خاصة إذا ما
استهدفت تنظيمات إرهابية، أية قاعدة من هذه القواعد التي يوجد بها 200
قنبلة من طراز (B-61)، والمنتشرة في القواعد الجوية بهولندا وبلجيكا
وألمانيا وإيطاليا وتركيا.
وأكد عدد من المسئولين في
بلجيكا أن وجود هذه القنابل على أراضي الاتحاد الأوروبي لم يعد لها أية
فائدة؛ خاصة بعد مرور أكثر من عقدين على انهيار الاتحاد السوفيتي.
مجزرة دير ياسين
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
[b]عدد من شهداء مجزرة دير ياسين
ذكرت صحيفة (الإندبندنت)
البريطانية أن هناك محاولات دائمة من قِبل الكيان الصهيوني لإخفاء حقائق
مجزرة دير ياسين، التي قامت بها العصابات الصهيونية ضد سكان القرية قبل
وقت قصير من إعلان قيام الكيان عام 1948م.
وقالت الصحيفة إن طالبة
صهيونية حاولت الكشف عن أسرار المجزرة عام 2006م، إلا أن الكيان يضع
قيودًا شديدة أمامها؛ بحجة أن بعض الصور التي التقطت خلال المجزرة
والوثائق المتعلقة بها ستضر بسمعة الكيان في الخارج.
الحرب المدمرة
واهتمت صحيفة (التليجراف)
البريطانية، باعتراف وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس بأن الحرب في
أفغانستان والعراق كلفت الولايات المتحدة أكثر من التكلفة التي تكبدتها في
الحرب العالمية الثانية، وأثناء الحرب الباردة مع روسيا.
وقال جيتس إن الولايات
المتحدة ليست قادرة على دخول حرب جديدة كحربي أفغانستان والعراق، وإن هناك
حاجة لتخفيض انفاق وزارة الدفاع الأمريكية بأكثر من 15 مليار دولار
سنويًّا.
استمرار البناء في القدس
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
وتناولت صحيفة (يديعوت
أحرونوت) الصهيونية البيان الذي أصدره المتطرف نير بركات رئيس بلدية القدس
المحتلة، اليوم، الذي أكد فيه استمرار البناء في القدس المحتلة؛ بالرغم من
إعلان جورج ميتشيل المبعوث الأمريكي للسلام بالشرق الأوسط عن موافقة
نتنياهو على تجميد البناء بالقدس المحتلة.
وقال بركات في بيانه إن
هناك فرقًا بين التصريحات وما يحدث على أرض الواقع، في إشارة إلى أن ما
يتردد عن تجميد البناء بالقدس المحتلة مجرد تصريحات لا تطابق ما يحدث
بالفعل في القدس المحتلة.
أزمة المياه
وتحدثت صحيفة (جيروزاليم
بوست) الصهيونية عن حاجة الكيان الصهيوني إلى 2 مليار شيكل لتنفيذ خطة
تحلية مياه البحر؛ لمواجهة أزمة نقص مياه الشرب.
وقالت الصحيفة إن الكيان
سيرفع تكلفة فاتورة استهلاك المياه نهاية هذا العام بنسبة 40% لتغطية
تكلفة مشروع تحلية مياه البحر، والذي من المتوقع أن يبدأ عام 2013م.
وأشارت الصحيفة إلى أن
الكيان سيبدأ في توزيع المياه المحلاة لأول مرة في مناطق الشمال والجنوب
والوسط؛ بعدما كانت تأتي فقط من بحيرة طبرية من الشمال إلى الجنوب.
أوباما ويهود أمريكا
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
باراك أوباما
ونشرت صحيفة (إسرائيل
إنترناشونال) الصهيونية نتائج استطلاع رأي أُجري مؤخرًا بالولايات المتحدة
بواسطة مجموعة ماكلوغلين لاستطلاعات الرأي، أظهر انخفاضًا حادًا في دعم
يهود أمريكا لسياسات الرئيس الأمريكي بارك أوباما.
وأشارت نتائج الاستطلاع
إلى تأييد 42% من يهود الولايات المتحدة لانتخاب أوباما لفترة رئاسية
ثانية، في حين قال 46% منهم إنهم سيصوتون لمرشح آخر، وقال 12% إنهم لم
يقرروا بعد موقفهم.
وكانت استطلاعات الرأي عام
2008م قد أظهرت تأييد 78% من يهود الولايات المتحدة لأوباما، أي موافقة 8
من بين كل عشرة على انتخابه، في حين كشفت نتائج استطلاعات الرأي الحالية
عن تأييد 4 فقط من بين عشرة لإعادة لانتخاب أوباما لفترة رئاسية ثانية.
الجيش الصهيوني والقضاء
ذكرت صحيفة (هآرتس)
الصهيونية أن جيش العدو الصهيوني قرر عدم السماح لجميع السيارات
الفلسطينية بالمرور بالطريق السريع رقم 443 والذي يربط القدس المحتلة
بمغتصبة موديعين، على الرغم من صدور قرار ملزم من قِبل المحكمة العليا
الصهيونية يسمح للفلسطينيين باستخدام الطريق بعد حرمانهم من استخدامه منذ
اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
وأضافت أن الجيش قرر ألا
يسمح لسيارات الفلسطينيين باستخدام الطريق للوصول إلى القدس أو رام الله
أو أية بلدة غرب الخط الأخضر، ولن يسمح فقط سوى للسيارات الفلسطينية التي
ستتجه من قرى عربية وفلسطينية إلى قرى عربية وفلسطينية أخرى.[/b]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى