العقاب
 خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 829894
ادارة المنتدي  خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العقاب
 خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 829894
ادارة المنتدي  خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 103798
العقاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!!

اذهب الى الأسفل

هام خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!!

مُساهمة من طرف hicham الأربعاء أغسطس 18 2010, 17:35


الحمد لله وبعد فهذا مقال عن العادة السيئة الخبيثة التذ كثر فيها السؤال هذه
الأيام والله السمتعان فنقول وبالله التفيق :

الاستمناء محرم لأدلة من القرآن والسنة
:

أولاً : القرآن الكريم : قال ابن كثير رحمه الله
تعالى : وقد استدل الإمام الشافعي ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية
وهي قوله تعالى :

( والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت
أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) - سورة
المؤمنون ، وقال الشافعي في كتاب النكاح : فكان بيّناً في ذكر حفظهم لفروجهم إلا
على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم تحريم ما سوى الأزواج وما ملكت الأيمان .. ثم
أكّدها فقال : ( فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) . فلا يحل العمل بالذكر
إلا في الزوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء والله أعلم . كتاب الأم للشافعي
.

واستدل بعض أهل العلم بقوله تعالى : ( وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا
يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور 33 على أن
الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه .

ثانيا : السنّة
النبوية : استدلوا بحديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ
لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ
مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ
فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ
فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه
البخاري فتح رقم 5066 .

فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته
ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به
.

وفي المسألة أدلة أخرى نكتفي بهذا منها . والله أعلم
وأمّا العلاج لمن وقع
في ذلك ففيما يلي عدد من النصائح والخطوات للخلاص :

1- يجب أن يكون الداعي
للخلاص من هذه العادة امتثال أمر الله واجتناب سخطه .

2- دفع ذلك بالصلاح
الجذري وهو الزواج امتثالاً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب بذلك .

3-
دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي
في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه .

4- غض
البصر لأن النظر إلى الأشخاص والصور الفاتنة سواء حية أو رسماً وإطلاق البصر يجرّ
إلى الحرام ولذلك قال الله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) الآية ، وقال
النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُتْبع النظرة النظرة " رواه الترمذي وحسّنه في
صحيح الجامع فإذا كانت النّظرة الأولى وهي نظرة الفجأة لا إثم فيها فالنظرة
الثانية محرّمة ، وكذلك ينبغي البعد عن الأماكن التي يوجد فيها ما يغري ويحرك كوامن
الشهوة .

5- الانشغال بالعبادات المتنوعة ، وعدم ترك وقت فراغ
للمعصية .

6- الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر
والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب ،
وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد
الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم .

7- إزالة القناعات
الخاطئة لأن بعض الشباب يعتقد أن هذه الفعلة جائزة بحجة حماية النفس من الزنا
واللواط ، مع أنّه قد لا يكون قريبا من الفاحشة أبدا .

8- التسلح بقوة الإرادة
والعزيمة وألا يستسلم الشخص للشيطان . وتجنب الوحدة كالمبيت وحيدا وقد جاء في
الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبيت الرجل وحده " . رواه الإمام أحمد
وهو في صحيح الجامع .

9- الأخذ بالعلاج النبوي الفعّال وهو الصوم لأنه يكسر
من حدة الشهوة ويهذّب الغريزة ، والحذر من العلامات الغريبة كالحلف ألا يعود أو
ينذر لأنه إن عاد بعد ذلك يكون نقضا للأيمان بعد توكيدها وكذلك عدم تعاطي الأدوية
المسكنة للشهوة لأن فيها مخاطر طبية وجسدية وقد ثبت في السنّة ما يُفيد تحريم
تعاطي ما يقطع الشهوة بالكلية .

10- الالتزام بالآداب الشرعية عند النوم مثل
قراءة الأذكار الواردة ، والنوم على الشقّ الأيمن وتجنب النوم على البطن لنهي النبي
صلى الله عليه وسلم عن ذلك .

11- التحلي بالصبر والعفة لأنه واجب علينا الصبر عن
المحرمات وإن كانت تشتهيها النفس ولنعلم بأنّ حمل النّفس على العفاف يؤدي في
النّهاية إلى تحصيله وصيرورته خُلُقا ملازما للمرء وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم :
مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ
يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ
مِنَ الصَّبْرِ . " رواه البخاري فتح رقم .

12- وإذا وقع الإنسان في هذه
المعصية فعليه أن يبادر إلى التوبة والاستغفار وفعل الطاعات مع عدم اليأس والقنوط
لأنه من كبائر الذنوب .

13- وأخيراً مما لا شك فيه أن اللجوء إلى الله والتضرع
له بالدعاء وطلب العون منه للخلاص من هذه العادة هو من أعظم العلاج لأنه سبحانه
يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والله أعلم .
وهذا قول للشيخ الألباني - رحمه الله - في " تمام المنة " .

وأما نحن فنرى أن
الحق مع الذين حرموه مستدلين بقوله تعالى : ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على
أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
)

ولا نقول بجوازه لمن خاف الوقوع في الزنا إلا إذا استعمل الطب النبوي وهو قوله
صلى الله عليه وسلم للشباب في الحديث المعروف الآمر لهم بالزواج : " فمن لم يستطع
فعليه بالصوم فإنه له وجاء " .


وقال ابن تيمية - رحمه الله - في " مجموع
الفتاوى " :

والإستمناء لا يباح عند أكثر العلماء سلفا وخلفا سواء خشى العنت أو
لم يخش ذلك وكلام إبن عباس وما روى عن أحمد فيه إنما هو لمن خشى العنت وهو الزنا
واللواط خشية شديدة خاف على نفسه من الوقوع فى ذلك فأبيح له ذلك لتكسير شدة عنته
وشهوته ، وأما من فعل ذلك تلذذا أو كذكرا أو عادة بأن يتذكر فى حال إستمنائه صورة
كأنه يجامعها فهذا كله محرم لا يقول به أحمد ولا غيره وقد اوجب فيه بعضهم الحد
والصبر عن هذا من الواجبات لا من المستحبات وأما الصبر عن المحرمات فواجب وإن كانت
النفس تشتهيها وتهواها قال تعالى وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من
فضله و الإستعفاف هو ترك المنهى عنه كما فى الحديث الصحيح عن أبى سعيد الخدرى عن
النبى أنه قال من يستعفف يعفه الله ومن يستغن يغنه الله ومن يتصبر يصبره الله وما
أعطى أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر .


وهذه فتاوى أخرى له أيضاً :
سئل
رحمه الله عن الاستمناء

فأجاب أما الاستمناء فالأصل فيه التحريم عند جمهور
العلماء وعلى فاعله التعزير وليس مثل الزنا والله أعلم

وسئل رحمه الله تعالى عن
الاستمناء هل هو حرام أم لا

فأجاب أما الاستمناء باليد فهو حرام عند جمهور
العلماء وهو أصح القولين فى مذهب أحمد وكذلك يعزر من فعله وفى القول الآخر هو مكروه
غير محرم وأكثرهم لا يبيحونه لخوف العنت ولا غيره ونقل عن طائفة من الصحابة
والتابعين أنهم رخصوا فيه للضرورة مثل أن يخشى الزنا فلا يعصم منه الا به ومثل أن
يخاف أن لم يفعله ان يمرض وهذا قول أحمد وغيره وأما بدون الضرورة فما علمت أحدا رخص
فيه والله أعلم

وسئل رحمه الله تعالى عن رجل يهيج عليه بدنه فيستمنى بيده وبعض
الأوقات يلصق وركيه على ذكره وهو يعلم أن ازالة هذا بالصوم لكن يشق عليه

فأجاب
أما ما نزل من الماء بغير اختياره فلا اثم عليه فيه لكن عليه الغسل اذا أنزل الماء
الدافق واما إنزاله باختياره بان يستمنى بيده فهذا حرام عند أكثر العلماء وهو أحد
الروايتين عن أحمد بل أظهرهما وفى رواية أنه مكروه لكن إن اضطر إليه مثل أن يخاف
الزنا ان لم يستمن أو يخاف المرض فهذا فيه قولان مشهوران للعلماء وقد رخص فى هذه
الحال طوائف من السلف والخلف ونهى عنه آخرون والله أعلم .

وسئل رحمه الله تعالى
عن رجل جلد ذكره بيده حتى أمنى فما يجب عليه

فأجاب وأما جلد الذكر باليد حتى
ينزل فهو حرام عند اكثر الفقهاء مطلقا وعند طائفة من الأئمة حرام إلا عند الضرورة
مثل أن يخاف العنت أو يخاف المرض أو يخاف الزنا فالاستمناء أصلح .
أما الأضرار الناتجة عن العادة السريةصحيا
:



فهي :في الغالب
لا يحدث ممارسة العادة إشباع لرغبة الفتاة الجنسية



إشباعاً كاملاً ، مما يؤدى إلى حدوث احتقان دموي في منطقة
الحوض
واضطرابات في الدورة الدموية ، خاصة زيادة كمية دم الحيض
، مع الإحساس بألم
شديد يسبق نزول الدم كما قد يتسبب احتقان
الحوض في زيادة كمية الإفرازات
المهبلية



وقد لا
ينتج عن ذلك تمزق غشاء البكارة ، وإنما يحدث اتساع فيه مما
يؤدى إلى عدم نزول
دم أثناء فض الغشاء بالطريق المشروع ليلة
الزفاف



تؤدى
ممارسة هذه العادة إلى حدوث اضطرابات نفسية بالإضافة إلى
التوتر والقلق وتأنيب
الضمير من جراء هذه الفعلة


يصاحب
الإسراف في هذه العادة ضعف عام وذبول بالجسم يؤدى إلى
ضعف الذاكرة ، وعدم قدرة
الجسم على مقاومة الأمراض المختلفة



والواقع أن
ممارسة العادة السرية والانغماس فيها يحدث الأضرار الآتية /


احتقان
بغدة البروستاتا ، والحويصلات المنوية يسبب سرعة القذف،
أي بمجرد ملامسة العضو
يحدث القذف فيعتقد المرء أنه غير قادر
على القيام بالعملية الجنسية عند زواجه،
وهذا يعقبه أحيانا الإصابة
بالضعف الجنسي (فقد القدرة على
الانتصاب)



الضغط
على العضو المصاحب للعادة السرية يفوق الضغط اللازم
للعملية الجنسية الطبيعية
وعليه لا يشعر الشاب المدمن للعادة
السرية باللذة من العملية الجنسية الطبيعية
كتلك المصاحبة للعادة
السرية، بينما الشاب العادي يستمتع كثيرا بالحياة الجنسية
الطبيعية



وهناك
أعراض عامة تحدث نتيجة ممارسة هذه العادة مثل الكآبة
النفسية الانطواء والبعد
عن المجتمع، والضعف العام، الشحوب، ضعف
الشخصية



ومن
أضرارها أنها تنشط إفرازات الغدد التناسلية مما يزيد الحاجة إليها
بعد
ممارستها، فيسهل رسوخ هذه العادة فيترتب عليها احتياجات
جسمية إضافية من
إفرازات هذه الغدد



العادة
السرية هي تخيل لشئ غير موجود في الواقع كلها من صنع
الخيال وهنا ممكن الخطورة
فالشاب الذي أفرط في ممارسة العادة
السرية وترك لخياله العنان لا يجد في عروسه
ضالته المنشودة التي
تعامل معها سنوات في الخيال ولا يجد في الظروف المحيطة به
ما
كان يحلو له أن يتخيله ولا يجد نفسه قادرا على تحقيق خياله
الجنسي الذي
ظل يلازمه سنوات فيشعر بالإحباط وربما لا يجد عنده
الرغبة تجاه عروسه بهذه
الطريقة التقليدية وهنا تبدأ المشكلة من
جراء ما أصابه من ممارسة العادة السرية
فهو يحتاج لعلاج نفسي
لتهذيب غرائزه الجنسية لتتفق مع الواقع لهذا وجب تنبيه
الشباب
والشابات من العادة السرية وأرغبهم الإقلاع عنها فورا والسبيل إلى

الإقلاع عنها سهل ويسير ويستطيع أن يعمله كل شاب بنفسه فهو
يحتاج إلى أن
يشغل نفسه بالمذاكرة أو القراءة أو أي هواية كما أنه
عليه بالرياضة البدنية



كما أنه
يجب على الشاب والشابات الالتزام بالصلاة فهى تنهى عن
الفحشاء
والمنكر
hicham
hicham

مسؤول ادارة المنتدى
مصمم خاص للمنتدى

 خاص بشباب المسلمين .. اتقوا الله وتوبا إليه !!! 3dflag11
عدد المساهمات : 728
نقاط : 10244
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
الموقع : www.alokab.alafdal.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى